غزة - موقع حكايات
طاقات وقدرات فريدة من نوعها قادرة على إبهار الجميع وانتزاع دهشتهم".. هذا ما تقوله الحلقة الجديدة من مسلسل "من الآخر" الذي نتابعه يوميًا عبر شاشة دبي الفضائية، وفي حلقة أمس بعنوان حرمة ورجال" انتصر المسلسل للنساء على ذكورية المجتمع السعودي، فتابعنا الفنان راشد الشمراني مجسدا دور رجل أعمال لديه ابن كبير منحه كل السلطة في البيت حسب الأعراف الاجتماعية.. أما ابنته فيرى أنها لا تصلح لشيء إلا شغل البيت وإنجاب الأطفال! بينما كانت شابة تملك كثير من المزايا بخلاف أنوثتها الفائقة، فهي غاية في الذكاء والقدرة على العمل والعطاء والفكر الخلاق، لكن كل هذا كان مغيبا عن أبيها وأخيها وأسرتها وكل من حولها، فلم تعط الفرصة من قبل لإثبات مواهبها، بينما كان أخوها يقضي وقته في اللهو واللعب قبل أن يصبح معاونا لأبيه في إدارة الشركة.. أما هي فكانت تقضي وقتها في التعلم عن بعد والدخول إلى مواقع مفيدة عبر الانترنت، والكل يعتقد أنها تستخدم الانترنت مثل غيرها في الشات والمواقع الاجتماعية..
وحاولت مرارا مع أبيها أن يعطيها فرصة عمل لكنه كان يصدمها دوما بقوله: "محلك البيت"! حتى وقع حادث للابن في وقت مهم ومصيري للشركة اضطرب على أثره الأب بعد أن فقد ذراعه اليمين ومساعده في العمل. هنا تفاجئه الابنة بالحضور إلى الشركة وتقول له "جربني أسبوع واحد".. فيوافق على مضض وتحت ضغط الحاجة، وبالفعل تداوم في الشركة خلال هذا الأسبوع وتبهر الجميع بذكائها وحسن إدارتها، وحين يعود شقيقها إلى الشركة بعد أن قضى فترة في المستشفى يضحك على أخته حين عرف أنها تدير الشركة مع أبيها! ويقول ساخرا: "يا ترى كم مليون ضيعت علينا"! لكنه يفاجأ بأنها حققت إنجازات قياسية، فيتمسك بها أبوها ويختارها لإدارة الشركة
طاقات وقدرات فريدة من نوعها قادرة على إبهار الجميع وانتزاع دهشتهم".. هذا ما تقوله الحلقة الجديدة من مسلسل "من الآخر" الذي نتابعه يوميًا عبر شاشة دبي الفضائية، وفي حلقة أمس بعنوان حرمة ورجال" انتصر المسلسل للنساء على ذكورية المجتمع السعودي، فتابعنا الفنان راشد الشمراني مجسدا دور رجل أعمال لديه ابن كبير منحه كل السلطة في البيت حسب الأعراف الاجتماعية.. أما ابنته فيرى أنها لا تصلح لشيء إلا شغل البيت وإنجاب الأطفال! بينما كانت شابة تملك كثير من المزايا بخلاف أنوثتها الفائقة، فهي غاية في الذكاء والقدرة على العمل والعطاء والفكر الخلاق، لكن كل هذا كان مغيبا عن أبيها وأخيها وأسرتها وكل من حولها، فلم تعط الفرصة من قبل لإثبات مواهبها، بينما كان أخوها يقضي وقته في اللهو واللعب قبل أن يصبح معاونا لأبيه في إدارة الشركة.. أما هي فكانت تقضي وقتها في التعلم عن بعد والدخول إلى مواقع مفيدة عبر الانترنت، والكل يعتقد أنها تستخدم الانترنت مثل غيرها في الشات والمواقع الاجتماعية..
وحاولت مرارا مع أبيها أن يعطيها فرصة عمل لكنه كان يصدمها دوما بقوله: "محلك البيت"! حتى وقع حادث للابن في وقت مهم ومصيري للشركة اضطرب على أثره الأب بعد أن فقد ذراعه اليمين ومساعده في العمل. هنا تفاجئه الابنة بالحضور إلى الشركة وتقول له "جربني أسبوع واحد".. فيوافق على مضض وتحت ضغط الحاجة، وبالفعل تداوم في الشركة خلال هذا الأسبوع وتبهر الجميع بذكائها وحسن إدارتها، وحين يعود شقيقها إلى الشركة بعد أن قضى فترة في المستشفى يضحك على أخته حين عرف أنها تدير الشركة مع أبيها! ويقول ساخرا: "يا ترى كم مليون ضيعت علينا"! لكنه يفاجأ بأنها حققت إنجازات قياسية، فيتمسك بها أبوها ويختارها لإدارة الشركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق