السبت، 29 سبتمبر 2012

بالصور.. سيارات شباب الخليج الفخمة تصل لندن

غزة - موقع حكايات

تقرير نشرته صحيفة الديلي ميل عن وصول سيارات فخمة إلى مدينة لندن، والتي تعود ملكياتها إلى الشباب الخليجيين الذين يمضون فترة الصيف في شوراع عاصمة الضباب، وذكرت أنه أصبح عرفا لديهم بأن يرسلوا سياراتهم إلى المدينة قبل وصولهم بفترة بحيث تكون جاهزة عند وصولهم.


يذكر أن عددا من المقيمين في المدينة قد أبدوا انزعاجهم من الأصوات التي تصدر من تلك السيارات وناشدوا الكثير من المسؤولين ليضعوا حدا لهذا التصرفات.
























سيارة BMW Z4

غزة - موقع حكايات

سيارة BMW Z4































تجميع السيارات.. هواية ممتعة ومكلفة

غزة - موقع حكايات

لطالما كانت «السيارات المجمعة» هواية شائعة لعاشقي السيارات في جميع أنحاء العالم حتى أصبحت ملجأ ومتنفس للشباب في بعض الدول العربية الذين يشترون المكونات المختلفة لسيارة ما من الشركة المصنعة ثم يقومون بتجميع السيارة بأنفسهم ليصنعوا بأيديهم سيارة الأحلام التي ينافسون بها أصدقاءهم. و في حديث لوكالة الأنباء الألمانية يشرح مصمم السيارات الألماني بريند ميشالاك، الذي لا يزال يتذكر أيام مجد السيارات المجمعة بداية تلك الهواية: «هذا المفهوم يرجع تاريخه إلى نحو قرن.. فقد نشأت هذه الفكرة في بريطانيا نتيجة لثغرة ضريبية».



فالسيارات المجمعة حديثا كانت تخضع لـ«ضريبة شراء» عالية، بينما كان من الممكن لأي شخص شراء مكونات السيارة بنفسه دون دفع أي ضرائب تقريبا.



ومن ثم، بدأ الكثير من سائقي السيارات في تجميع مركباتهم بأنفسهم، في ظل وجود أكثر من 300 شركة توفر مكونات السيارات، كما أوضح ميشالاك.



وسرعان ما شاعت فكرة تجميع المرء سيارته بنفسه خارج حدود إنجلترا، لا سيما بين عاشقي السيارات الرياضية الذين صنعوا - على سبيل المثال - على مدار الأعوام أعدادا لا حصر لها من السيارة «لوتس سيفن» على مر السنين في عدة ورش مختلفة حول العالم.



رغم ذلك، فإن بعض المشكلات قد تظهر في تسجيل السيارات المجمعة. فعلى سبيل المثال، يمكن أن تصل تكلفة عملية التسجيل في ألمانيا أحيانا إلى عشرة آلاف يورو (14500 دولار)، رغم أن قانونا صدر قبل عامين، ينص على أن المنتجين يمكنهم تسليم مكونات نالت الموافقة مسبقا، قد يحسن من الوضع قليلا. كان رد فعل العديد من الشركات والتجار إزاء ارتفاع تكلفة تسجيل السيارات المجمعة أن تركوا المجال برمته.



يقول روبرت بورخاردت، من شركة «آر.سي.بي - فارتسيوج» المحدودة الذي طورت شركته سيارة من طراز «لوتس سوبر سيفن»: «بدأنا لتونا في بيع سيارات مجمعة». ويشير بورخاردت إلى أنه في حال دفع العميل 39900 يورو مقابل مكونات السيارة على موقع الإلكتروني، فإنه يتم إضافة نسبة عشرة في المائة للسعر النهائي للسيارة بعد اكتمال تجميعها.



حتى شركة «كاتيرهام» البريطانية الشهيرة لصناعة السيارات تبيع الآن سيارات مجمعة بصورة حصرية تقريبا في السوق الألمانية، بسعر يتراوح بين 30 ألفا و60 ألف يورو. ولا تزال شركة «كيرت هوفمان» لاستيراد قطع غيار السيارات تقدم سيارات مجمعة لعملائها بسعر يقل عادة بنحو ثلاثة آلاف يورو عن سعر السيارات الجاهزة. ومع ذلك، يقول هوفمان إن تجميع سيارة يستغرق نحو مائة ساعة، ويتطلب مهارة عالية. لا تكون السيارات المجمعة دائما قائمة على تصميم «لوتس سوبر سيفن» أو «ايه سي كوبرا» أو «فورد جي.تي40» على سبيل المثال، فهناك السيارة «سي7» التي صممها ميشالاك. فالسيارة المكشوفة الحديثة ذات المقعدين التي صممها ميشالاك تقوم من الناحية الفنية على تصميم السيارة الذكية.



وقد دشن المصمم الألماني هذا الطراز لأنه شعر بأن الوقت قد حان لإطلاق سيارة جديدة يمكن للمرء تجميعها بنفسه، في عصر تتنامى فيه طريقة «اصنعها بنفسك». باع ميشالاك ما يقرب من 30 سيارة مكشوفة حتى الآن، بتكلفة نحو 15 ألف يورو تقريبا لكل سيارة.



ويمكن استكمال عملية التجميع في غضون أسبوعين، ولا تتطلب معدات لحام أو منصات رفع.



ويقول ميشالاك إن «أي شخص يمكنه العمل بالمسامير ومفاتيح الربط لن يجد مشكلة في تجميع (سي7)».



بيد أن كبرى شركات تصنيع السيارات في العالم تنأى بنفسها في الغالب عن سوق السيارات المجمعة، باستثناء شركة «شيفروليه» الأميركية، التي توفر لعملائها ما تطلق عليه اسم «تجربة تصنيع المحركات» للسيارة «كورفيت».



تقول كارل بيكلمان، من مركز تجميع المحرك التابع لشركة «جنرال موتورز» في مدينة ويكسوم بولاية ميتشيجان الأميركية بالقرب من ديترويت: «أي أحد يشتري سيارة (كورفيت جراند سبورت) أو (زد06) أو (زد.آر1) منا يمكنه تجميع المحرك بنفسه».



يتكون المحرك ذو الثمانية اسطوانات من 100 جزء و250 مسمارا، ويستغرق تجميعه خمس ساعات إذا تمت عملية التجميع تحت إشراف خبير محترف مثل رايك ماكبرايد، الذي يستمتع بدوره التعليمي الجديد.



يقول ماكبرايد مازحا: «عندما تجمع نحو أربعة آلاف محرك ذي ثمانية اسطوانات مثلما فعلت، فإن هذه ستكون تسلية ممتعة».



«فورد» تعيد إخراج طراز «فيستا» بحلة جديدة ومحرك أقوى

غزة - موقع حكايات

قبل 30 سنة تقريبا طرحت شركة «فورد» أول سيارة تنتجها من طراز «فيستا». آنذاك شبهت «فيستا» بجرو صغير مشاكس رغم أنها سيارة توفر لسائقيها متعة كبيرة في القيادة، بسبب نشاطها وأدائها العاليين، على مستوى فئتها طبعا. أطلق على هذه السيارة اسم «إكس آر 2»، ويبدو أن ذكرى هذه السيارة الصغيرة الجميلة بقيت طويلا في الأذهان بحيث عمدت شركة «فورد» إلى إحيائها من جديد بنموذج أطلق عليه اسم «فورد فيستا 1600 إس».



طرح الطراز الجديد، على غرار طراز «فورد إكس آر» القديم، بمحرك سعة 1.6 لتر، الأمر الذي قد يبعث السرور في قلوب أصحاب هذه المركبة أكثر مما يولد قوة أو أداء عاليا جدا.



إلا أن جاذبية السيارة لا تنبثق مما تحتويه من مواصفات، بل مما تستطيع إثباته على الطريق، فمحركها الذي تبلغ قوته 132 حصانا مكبحيا كاف لدفع السيارة من نقطة الصفر إلى سرعة 62 ميلا خلال 8.2 ثانية، أي أن السيارة الجديدة أسرع بكثير من «فيستا زيتيك إس»، الطراز الذي اعتمدت عليه والذي لا تزيد سرعته القصوى على 120 ميلا في الساعة.



ومظهر السيارة الخارجي كاف للإيحاء بأنها ستلقى إقبالا كبيرا من محبي قيادة السيارات، ليس المعنيين بالسرعة فقط، بل المهتمون أيضا بالقيادة النشيطة والمرونة وخفة الحركة. وتأمل «فورد» أن تبيع الـ500 سيارة الأولى منها في بريطانيا خلال فترة قصيرة، على أمل تعميمها إلى سائر الأقطار الأوروبية. واللافت أن شركة «فورد» لم تذكر شيئا، بعد، عن خطط تسويقها في أميركا الشمالية وأسواق العالم الأخرى.



تجدر الإشارة، في هذا السياق، إلى أن «فيستا» الأصلية - التي انحدرت منها المركبة الجديدة - يعتبرها الكثيرون من أجمل السيارات الصغيرة التي أنتجت في السابق مما روج لمبيعاتها، وساعد شركة «فورد» - مع النجاحات الأخرى التي حققتها طرازات «فوكس» وغيرها - على تجاوز الصعوبات المالية التي عانت منها شركات السيارات الأخرى في العالم.



تأتي «فورد فيستا 1600 إس» بجناحين جديدين صغيرين في المقدمة والمؤخرة، وبأنبوبين مزدوجين للعادم، وبطلاء أبيض أخاذ مزين بخطوط زرقاء، فضلا عن عجلات بيضاء من الخلائط المعدنية من قياس 17 بوصة. وهذا المزيج من المواصفات يضفي عليها شكلا مميزا، حتى ولو كانت تسير ضمن رتل طويل من السيارات.



مقصورة السيارة الداخلية مزودة بمقاعد رياضية الشكل، مجوفة ومكسوة بالجلد الخالص، الذي يغطي أيضا عجلة القيادة الرياضية الطابع، وذراع نقل الحركة، فضلا عن أنها مزودة بمكيف هواء وسجادات فاخرة للأرضية، ودواسات من الصفائح المعدنية الصقيلة.



الأمر الوحيد الذي تركته «فورد» على حاله من إرث «فيستا» الأصلية، هو الهيكل السفلي (الشاسي)، الذي أثبت جدواه على المنعطفات الحادة وكان من الجودة بحيث إنه تمكن من تحمل زيادة القوة في السيارة الجديدة بسهولة كلية، علما بأنها تبلغ 50 حصانا مكبحيا زيادة على قوة محرك «فيستا» الأصلية، ما يتيح لسائق السيارة قيادة نشطة وممتعة. وتقول الشركة الصانعة إن قوة المحرك الجديد (132 حصانا مكبحيا) من شأنها توفير متعة قيادة تفوق بكثير ما توفره قيادة الطرازات المماثلة من إنتاج الشركات الأخرى.



وقد روعي في الإطارات أن تلبي أداء السيارة المتفوق، مع قدرة كبيرة على التشبث بثبات بالطريق، خاصة في المنعطفات الحادة. وقد كان قرار «فورد» منذ البداية، عدم تركيب نوابض قاسية في نظام التعليق، مما يعني أن السيارة تستطيع التعامل مع المطبات بسهولة ونعومة، خلافا للسيارات الرياضية الأخرى من الفئة ذاتها، المزودة بنظم تعليق أكثر قساوة والتي كانت تقفز فوق المطبات، أو تتعامل معها في سير غير مريح.



يبلغ سعر «فيستا» الجديدة في بريطانيا 15.900 جنيه إسترليني، أي أنها أغلى من شقيقتها «فورد زيتيك إس» بنحو 1500 جنيه إسترليني، لكنها توفر، مقابل هذه الزيادة، الكثير من التجهيزات، مما يعني أنها تمثل قيمة واقعية بالنسبة إلى سعرها. غير أن إنفاق 1000 جنيه إضافية على ثمنها يتيح للراغب في اقتناء سيارة جديدة الحصول على سيارة «رينو سبورت كليو 200 كب». وهذه السيارة، وإن كانت مقصورتها الداخلية أكثر تقشفا من مقصورة «فورد» فإن محركها القوي (197 حصانا مكبحيا) يدفعها إلى سرعة قصوى تبلغ 140 ميلا في الساعة، أي أسرع بكثير من سيارة «فورد».



هذا، ويقتضي الوصول إلى قوة 132 حصانا مكبحيا في «فورد» الجديدة دوران المحرك الرباعي الأسطوانات 6700 دورة في الدقيقة. أما منافساتها من الأنواع الأخرى - مثل «رينو سبورت كليو 200 كب»، - التي يبلغ سعرها 16.930 جنيها إسترلينيا، و«سيتروين دي إس 3» الرياضية بمحرك ديزل سعة 1.6 لتر البالغ سعرها 16.910 جنيهات ذات الشكل الجميل، والخيارات الكثيرة - فهي تفتقر إلى متعة القيادة التي توفرها «فورد» الصغيرة هذه.



استعراضات «التشفيط» في لبنان.. بطولة عربية

غزة - موقع حكايات

لم يعد التشفيط بالسيارة رياضة فردية يقوم بها اللبناني على الطرقات العامة ليبرهن للمارة أو لسائقي السيارات من حوله أنه بارع في التحكم في قيادته لمركبته أكثر من غيره ومتسببا بضجة هائلة تزعج الآخرين الذين يصابون بعصبية بالغة عند سماعهم إياها. فلقد استطاع اللبنانيان عبدو فغالي وألبرتو شحّود تنظيم هذه الهواية التي يمارسها عدد كبير من الشباب اللبناني من خلال مسابقة رسمية تقام سنويا تحت عنوان «البطولة العربية للتشفيط» ويشارك فيها الراغبون في ممارسة هذا النوع من رياضة السيارات التي تدخل في فئة فنون الانجراف وتسمح لهم أن يقوموا بها ضمن معايير عالمية تحافظ على سلامتهم فتكون المساحة الأفضل لممارستها تحت عنوان «ريد بل كار بارك دريفت» والممولة من «ريد بل» نفسها وشركة سيارات «شيفروليه».



انطلقت هذه المسابقة في لبنان عام 2008 وكانت تقام على الصعيد المحلي وابتداء من العام الماضي أصبحت شرق أوسطية يشارك فيها عدد من الدول العربية بينها دول مجلس التعاون الخليجي والأردن وسوريا وإيران إضافة إلى مصر ولبنان. ويقول ألبرتو شحّود المدير الإعلامي الإقليمي لشركة ريد بل في الشرق الأوسط وأفريقيا لـ«الشرق الأوسط»: «نختار المتسابقين من المحافظات اللبنانية كافة بحيث نقوم بعدها بتصفيات نهائية نختار على أساسها أفضل ثلاثة منهم الذين يشاركون في اليوم الحدث أي في 22 يوليو (تموز) في موقف السيارات التابع للفوروم دي بيروت ويبلغ طول المسافة التي عليهم اجتيازها 1300 متر».



أما عدد المشاركين في هذه المباراة ككل فهو 15 ثلاثة منهم لبنانيون كونه البلد المضيف فيما يتم اختيار متبار واحد فقط من البلدان المتبقية باستثناء السعودية التي تشارك مع ثلاثة متبارين أيضا فيخوضون المباراة بسياراتهم الخاصة محاولا كل واحد منهم أن يزوّدها بما يجعلها تتفوق على الأخرى سواء من حيث الشكل أو تضخيم العادم أو ثبات الإطارات والتي تلعب دورا أساسيا في فن الانجراف المرتكز عليها.



ويؤكد شحود أنه لا أعمار محددة للمشتركين ولكن طبعا يجب أن يكونوا حائزين على رخصة قيادة من بلدهم ويقوموا بنوع من الاستعراض في طريقة الانجراف أو التشفيط كما نسميها في لبنان فيستديرون بسرعة لا تتجاوز الـ50 كلم في الساعة ويقومون بها على شكل 8 والتخميس والكعكة أو دوناتس كما يسمونها عالميا وكذلك في فئة التعرج أو السلالوم وتعطى النقاط على الشكل التالي: 70 في المائة من العلامة تعود لتقنيات الانجراف و10 في المائة لتفاعل الجمهور وتصفيقه و10 في المائة لشكل السيارة و10 في المائة لدخان الإطارات وهدير المحرّك. ويضيف ألبرتو شحود: «هناك لجنة مؤلفة من خمسة خبراء سيارات وأبطال رالي من لبنان والعالم العربي يشاركون في لجنة الحكم كما أن هناك مشرفين على أصول المسابقة ومعايير السلامة العامة بحيث يتأكدون من وضع الحواجز المائية على طول طريق السباق وبالتالي من وضع حزام الأمان للمتبارين وما شابهها لتتم المباراة بسلام. أما الرابح فيحصل على لقب (ملك التشفيط) وكأس المباراة إضافة إلى مبلغ من المال».



وكما هو معروف فالتشفيط يتطلّب مهارة في التحكم والسيطرة على السيارة على المنعطفات بحيث يتم قيادتها بالعرض وليس بخط مستقيم وتشمل هذه الحركة تضافرا تاما ما بين المقود والإطارات مع فرامل اليد ودوّاسة الديبرياج لتأمين أفضل زاوية فتكون روح التحدي عالية لدى السائق وهي تشبه إلى حدّ ما رياضة الرالي والفورمولا وان.



ويتألّف المتبارون عادة من غالبية ذكورية وقلّة من الإناث اللاتي لا يقبلن بعد بأعداد كبيرة على هذا النوع من السباقات كما يؤكد ألبرتو شحود مشيرا إلى أنه شخصيا يعتبر النساء يتمتعن بمهارات عالية في هذا السياق مما يخولهن منافسة الرجل بسهولة وهو يدعوهن للمشاركة في «ريد بل كار بارك دريفت» لهذا العام.



ويؤكد شحّود أن الهدف من إقامة هذه المباراة يصب في تنظيم هذه الهواية التي يحب الكثير من الشباب ممارستها ولا يجدون سوى الطرقات العامة كمتنفس لها فيغامرون بحياتهم وحياة سائقي السيارات الأخرى الموجودة على نفس الطرقات الأمر الذي دفعه مع بطل الرالي عبدو فغالي لتخصيص مكان آمن لهؤلاء الشباب للقيام بها على رسلهم دون التسبب في إزعاج أحد. أما الحشود التي تتابع هذه المباراة فتفوق العشرين ألف شخص كل عام لأن مشاهدتها تحمل الكثير من التشويق والحماس لهم وهي مجانية.



ولكن ما هو الشعور الذي ينتاب هاوي التشفيط؟ يقول ألبرتو شحّود: «إنها كأي رياضة أخرى تتسم بالتحدّي ولعل الضجيج والدخان المتصاعد من السيارة أثناء التشفيط يزوّد صاحبها بالقوة والحماس وتكون بمثابة فشّة خلق للهاوي فيفرّغ من خلال هذه الرياضة كل القلق والتوتر اللذين يسكنانه الأمر الذي يزوده بطاقة هائلة وبراحة نفسية كبيرة».



أما الأشخاص الذين يرغبون في المشاركة في هذه المباراة ولا يعرفون أصول هذه الرياضة فيمكنهم أن يتلقوا دروسا خاصة على يد بطل الرالي اللبناني عبدو فغالي المشارك أيضا في عضوية لجنة الحكم الخاصة بالمباراة.



وفي الماضي كانت رياضة التشفيط تجري في لبنان بشكل خجول ضمن استعراضات مناطقية فيتجمّع عدد من هواتها في ساحة معينة ويأخذون في التباري فيما بينهم لاختيار الأفضل وحتى الآن ما زال هواة فن الانجراف على الدراجات النارية يمارسون رياضتهم بعد ظهر كل أحد على مدخل منطقة الأشرفية من ناحية الفوروم دي بيروت فيتبارون على تسييرها على إطار واحد أو يقوم سائقها بألعاب بهلوانية من على كرسي القيادة وقوفا أو جلوسا أو بشكل القرفصاء مما يسترعي انتباه المارة وسائقي السيارات الذين لا يتوانون عن إيقاف سياراتهم لمتابعتهم.



فيديو..إعلان لسيارة بي ام دبليو تخترق الجدران

غزة - موقع حكايات

أطلقت شركة بي أم دبليو الألمانية لصناعة السيارات مقطع فيديو لطراز “أم1″ من فئة الكوبيه والتي من المرجح أن تزود بمحرك تيربو مزدوج “N54″ مكون من 6 اسطوانات بقوة 335 حصان.



ويقترن المحرك بناقل حركة يدوي من ست سرعات وهو ما يجعل “أم1″ تتسارع من الصفر حتى سرعة 60 ميل في الساعة خلال 4.7 ثانية تقريبا.



وينتظر أن يتم الكشف عن الطراز الجديد في ديسمبر المقبل قبل العرض العالمي الأول لها 2011 في معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات وسوف تبدأ مبيعاتها في السوق الأوروبي بالنصف الأول من العام المقبل بينما سينتظر الأمريكيين حتى الصيف.














سيارات نجوم هوليوود .. بالصور

غزة - موقع حكايات

ينعم نجوم هوليوود باسلوب حياة يتميز بالرفاهية الكبيرة وينفقون مبالغ طائلة على شراء الملابس والمجوهرات والسيارات ايضا ، ولكل منهم سيارته التى تعبر عن شخصيته.

فمنهم من يفضلها صغيرة الحجم واخر يفضلها لانها صديقة للبيئة او اقتصادية فى استهلاك الوقود، ومنهم من يختارها الاسرع او اغلاهن او اجملهن وهناك العديد من يختار الافخر والاجدد .


مقدم البرامج الشهير جاي لينو و سيارته من التراث



كاي ناي وست زوج المغنية ماريا كاري و سيارته "مرسيدس ماكلارين".


هالي بيري وتفضل "اوستن مارتن"


كورتني كارداشيان وزوجها في سيارتهما ال "فيراري"



ارنولد شوارزنجر وسيارته ميرسيدس" G-class"



مارك زوكربيرج و سيارته "هوندا فيت"



بريتني سبيرز وسيارتها "كاديلاك اسكيلايد"





معرض السيارات الكلاسيكية يجمع سيارات الرؤساء والسياسيين اللبنانيين

غزة - موقع حكايات

في أسواق بيروت التي كانت نبض عصر لبنان الذهبي قبل أن تعصف بها الحرب الأهلية، ستتوقف سيارات ذاك الزمن التي لا تزال صامدة منذ ما يقارب التسعين عاما في معرض «السيارات الكلاسيكية» الذي تنظمه شركة «Events productions» ابتداء من 8 يوليو (تموز) المقبل. أكثر من 50 سيارة من الطراز النادر التي تعود إلى الفترة الممتدة بين العشرينات والسبعينات من القرن الماضي ستشارك في هذا المعرض الاستثنائي، وأهمها تلك التي كان يملكها سياسيون لبنانيون ورؤساء جمهورية أمثال فؤاد شهاب وكميل شمعون وبشير الجميل والشيخ بطرس الخوري، الشخصية السياسية الاقتصادية المعروفة وسيارة النائبة السابقة ميرنا بستاني، أول سيدة لبنانية دخلت البرلمان اللبناني، إضافة إلى سيارة النائب الحالي في البرلمان اللبناني أنور الخليل وهي من نوع «Rolls Roys phantom» موديل عام 1961 التي كانت بمثابة «سيارة أعراس» آل الخليل، وهناك سيارات قيمة عدة، إحداها من نوع Ford A من الثلاثينات، وأخرى من طراز MGA المكشوفة من الخمسينات وسيارة Chevrolet من عشرينات العصر الماضي، وستكون كلها محط أنظار اللبنانيين لمدة 3 أسابيع.



مع العلم أن بعض هذه السيارات لا تزال في كنف عائلة أصحابها الأساسيين وبعضها الآخر انتقلت إلى عائلات أخرى إما من خلال شرائها أو من خلال الحصول عليها كهدية، أما السيارات الأخرى فهي أيضا تعود إلى الحقبة نفسها ويملكها لبنانيون جمعتهم هواية الاحتفاظ بالسيارات القديمة. وفي حين أن هوية المعرض الأساسية هي عرض السيارات التي تعود إلى ما بين عام 1920 و1975، فإن الخرق الإيجابي سيتمثل من خلال وجود سيارة رئيس الجمهورية السابق بشير الجميل على اعتبار أنها تعود إلى ما بعد هذا العام، إلا أن لمشاركتها قيمة معنوية إلى جانب رؤساء سابقين.



وتشرح رلى دويدي المشرفة على هذا الحدث من شركة «events production»، لـ«الشرق الأوسط» قائلة: «ترتكز أهم المشاريع والمعارض التي ننظمها على تراث لبنان وتاريخه، وهذا المعرض ليس إلا واحدا من الأعمال التي نقوم وسنقوم بها في المستقبل. أما الهدف الأساسي منه فهو الإضاءة على حقبة ذهبية من تاريخ لبنان من خلال السيارات بالدرجة الأولى لا سيما أن مالكيها يحتفظون بها في أماكن بعيدة عن العين لا يتسنى للناس مشاهدتها، كذلك سيكون لصور أصحابها خلال قيادتهم لها برفقة عائلاتهم، ولا سيما منها رؤساء جمهورية لبنان، حضور على جدران المعرض بعدما حصلنا عليها من أصحابها وعمدنا إلى تحسينها فنيا، إضافة إلى بطاقات بريدية بما تضم من صور تعود إلى مدن ومناطق لبنانية في ذاك العصر. ولتكون صورة ذاك العصر كاملة فسنعمد أيضا إلى إغناء المعرض بمقتنيات نادرة قديمة ذات قيمة مهمة مثل الآلات الموسيقية إضافة إلى تلفزيونات وصور لساحة الشهداء وأجوائها في تلك المرحلة من تاريخ لبنان.



وعن كيفية جمع هذه السيارات والمقتنيات تلفت دويدي إلى أن الأمر لم يكن سهلا، لا سيما لجهة سيارات الرؤساء والسياسيين ومعرفة مكان وجودها والاتفاق مع أصحابها لعرضها، إضافة طبعا إلى الحصول على صور لهم داخل سياراتهم.



نقولا أبي نصر هو أحد اللبنانيين الذين يملكون إحدى سيارات المعرض وهي سيارة رئيس الجمهورية السابق الأمير فؤاد شهاب. وعن كيفية حصوله عليها يقول لـ«الشرق الأوسط»: «كانت تربط عائلتنا وعائلة الرئيس شهاب علاقة صداقة منذ زمن طويل حتى قبل أن يتولى رئاسة الجمهورية، وبعد وفاته استمرت هذه العلاقة وكنا من أكثر الأشخاص الذين ظلوا بجانب زوجته السيدة روز، لا سيما أنها كانت بعيدة عن عائلتها الفرنسية وليس لديها أولاد، وقبل وفاتها بفترة قصيرة أي قبل نحو 20 سنة تقريبا، منحتني السيارة كهدية، وهي من نوع Chevrolet impala كحلية اللون موديل عام 1963 وكانت مسجلة باسم «فخامة رئيس الجمهورية الأمير فؤاد شهاب» وتحمل الرقم 298 قبل أن أسجلها باسمي. ومنذ ذلك الحين وأنا أهتم بها وأحرص على صيانتها من وقت إلى آخر. ويضيف «بالنسبة لي هذه السيارة ليست كأي سيارة بل هي قيمة تراثية أحتفظ بها في منطقة غزير ولا أستعملها إلا نادرا».



«تيراين» و«أكاديا دينالي» من جي إم سي.. يتحديان أكثر الطرقات قساوة في الأردن

غزة - موقع حكايات

استضافت شركة «جي إم سي» مجموعة من الصحافيين في مختلف دول منطقة الشرق الأوسط لتجربة قيادة تشكيلة سياراتها في بعض أجمل الطرقات التي تشمل المواقع التاريخية والسياحية في الأردن. شكل الأردن الوجهة المثالية لتجربة مجموعة سيارات «جي إم سي»، فطبيعة الأردن الخلابة كانت أرضية مناسبة لاختبار قدرات طرازات «جي إم سي» من «يوكون دينالي» التي تعتبر رائدة بين السيارات الرياضية متعددة الاستعمالات وكبيرة الحجم، مرورا بالقدرات والقوة الكبيرة لسيارة الـ«بيك - أب» الكبيرة الحجم «سييرا» وصولا إلى سيارتي «الكروس أوفر - تيراين» الجديدة كليا و«أكاديا دينالي» الجديدة.



اختبر الصحافيون قيادة سيارات «جي إم سي» على مسافة تزيد على 400 كيلومتر. فكانت الانطلاقة من البحر الميت، أقل بقعة في العالم انخفاضا (426 مترا تحت سطح البحر) مرورا بطريق الأغوار الجنوبية المحاذية للبحر الميت ثم الصعود من غور فيفا عبر طريق متعرج إلى منطقة الطفيلة المعروفة بحدائقها الخضراء ومواقعها الأثرية، حيث كانت الاستراحة الأولى وتبديل القائدين على ارتفاع 1200 متر تقريبا.



وتوجهت القافلة من بلدة الرشادية والعين البيضاء إلى الطريق الصحراوي عند بلدة الحسينية القريبة من معان وعند رأس النقب المطل على منطقة القويرة حيث أتيحت الفرصة لالتقاط الصور لمناظر الجبال والصخور الوردية إلى وادي رم، الذي يسمى أيضا «وادي القمر» نظرا لتشابه تضاريسه مع سطح القمر، الذي يقدم صورة رومانسية للطبيعة الهادئة لكونه من المحميات الطبيعية.



بعد ذلك، انطلق الصحافيون من وادي رم على بعض الطرقات الصحراوية الحمراء والوعرة ليتعرفوا بأنفسهم على قدرات وقوة سيارات «جي إم سي»، خصوصا ذات الدفع الرباعي، على شتى الطرقات.



اختتم برنامج القيادة في قلعة العقبة، التي تقع على الخط الساحلي القديم للبحر الأحمر. وكان الوصول إلى القلعة التاريخية التي بنيت في القرن الثالث عشر، ختام برنامج القيادة التجريبية لطرازات مجموعة «جي إم سي» التي يعود تاريخ وجودها في الشرق الأوسط إلى عام 1926، وهو تاريخ يلامس بداية انتشار السيارات في المنطقة.



طرحت «جي إم سي» بشكل رسمي في أسواق الشرق الأوسط في ثلاثينات القرن الماضي عبر شاحنات دفع رباعي وسداسي صنعت خصيصا للاستخدامات الصحراوية. وفي عام 1937 قدمت «جي إم سي» طرازا حمل اسم «سوبربان»، وكانت أولى سياراتها الرياضية متعددة الاستعمالات، وباتت تعرف اليوم باسم «يوكون XL». وقد حظيت سيارة «سوبربان» منذ ذلك الوقت بمكانة خاصة لدى سائقي السيارات في المنطقة وحققت شعبية واسعة. وأطلقت «جي إم سي» سيارة الـ«بيك - أب» كبيرة الحجم «سييرا» في عام 1962 وهي أول سيارة «بيك - أب» كبيرة تحمل علامة «جي إم سي» معدة للاستخدام الشخصي، ومن ثم سيارة «جيمي» في عام 1970.



واليوم، ما زالت علامة «جي إم سي» تحقق نجاحات ملحوظة، فمبيعاتها تمثل 30 في المائة من إجمالي مبيعات «جنرال موتورز» في الشرق الأوسط. وتعتبر سوق المنطقة إحدى أهم أسواق «جي إم سي» في العالم، حتى أنه الجزء الوحيد من العالم الذي تتوفر فيه هذه العلامة خارج أميركا الشمالية فتصميم طرازات «جي إم سي» ووسائل تصنيعها وقدراتها الكبيرة تجعل منها سيارات مثالية لمنطقة الشرق الأوسط. وتعتبر «جي إم سي» إحدى أبرز علامات السيارات وأكثرها شعبية في الكويت.



إلى ذلك، تتابع علامة «جي إم سي» تحقيق النجاحات وتعزيز مكانتها للمستقبل عبر تشكيلة تشمل سيارات «الكروس أوفر» والسيارات الرياضية متعددة الاستعمالات وسيارات «البيك - أب» كبيرة الحجم، وهي تضم «يوكون» و«يوكون دينالي» و«سييرا» و«سييرا دينالي» و«أكاديا». وقد انضم إلى العائلة مؤخرا طراز «أكاديا دينالي» الجديد وطراز «تيراين» الجديد كليا. وتتميز «أكاديا دينالي» الجديدة بتحسينات كثيرة وبتصميمها الداخلي الجذاب والاهتمام بالتفاصيل، بالإضافة إلى خصائص كثيرة صممت بدقة. أما طراز «تيراين» الجديد كليا فيأتي بتصميم خارجي يعكس تراث «جي إم سي» العريق وفلسفتها التي «تفرض هيبتها»، لتضفي على السيارة طابع المتانة التي لا تضاهى والبراعة المتناهية في التصميم.



يشار إلى أن تاريخ «جي إم سي» في إنتاج الشاحنات يعود إلى عام 1902. وتواصل هذه العلامة مسيرة تطورها فتقدم المزيد من الخيارات، بما فيها سيارتي «الكروس» أوفر «تيراين» و«أكاديا». أما شاحنات «البيك - أب» التي تتمتع بقوة التحمل، «جي إم سي سييرا»، فتعتبر الأعلى قدرة والأكثر قوة في فئتها. وتتميز كافة طرازات «جي إم سي» بعنصري الابتكار والتفوق الهندسي. وتمثل جي إم سي «دينالي» طراز القمة في تشكيلة «جي إم سي» إذ تجمع بين أرقى مواصفات الرفاهية وأعلى مستويات الأداء.



سيارة Mercedes-Benz SLK350 2012

سيارة Mercedes-Benz SLK350 2012