الاثنين، 17 ديسمبر 2012

فستان من الذهب الخالص بـ ( مليون دولار)


دفع عشق النساء للمعدن الأصفر النفيس الخبراء لتخطي حدود المألوف بأفكار فريدة ومثيرة حيث انتشرت في الآونة الأخيرة الأقنعة التجميلية من الذهب لتغذي البشرة، وكذلك «كب كيك الذهب» الذي بلغت سعر القطعة منه حوالي 3700 درهم، ولكن يبدو أن الأمر لم يكن كافياً خاصةً عقب شعور النساء بشيء من الرضا مما اضطرهم لابتكار فستان زفاف أيضاً من الذهب عيار 24 قيراطاً.
(فستان الذهبي) الذي يصل سعره نحو مليون دولار تم طرحة خلال أسبوع دبي الدولي للمجوهرات، بالإضافة إلى صورة للشيخ زايد من الذهب يبلغ ثمنها حوالي 500 ألف دولار أملاً في تأجيج هوس النساء بالمجوهرات عامة والمعدن الأصفر خاصةً، وخلق نقلة في تصاميم فساتين ليلة العمر التي تأخذ اللون الأبيض عادة.
«فاطمة يونس» وكيلة أقمشة الذهب في الشرق الأوسط أوضحت أن أقمشة الذهب هي في الأصل فكرة يابانية أبهرت العديد من النساء بالدول الأوروبية منذ حوالي 10 سنوات، إلا أنها المرة الأولى التي يتم فيها الانطلاق نحو الأسواق الخليجية حيث تبحث المرأة الخليجية دائماً عن التميز، كما تحرص على متابعة آخر صيحات الموضة والاعتناء بمظهرها وجمالها.
كما أضافت أن الانطلاق جاء من دبي لكونها أرض الإنجازات الاستثنائية المثيرة، إلى جانب أن عرض القماش من الذهب الخالص في العالم في هذه الإمارة سيتيح الوصول إلى نحو 200 جنسية تعيش على أرضها.

غرامة 120 ألف دولار لامرأة أنجبت طفلة قبيحة


غرامة 120 ألف دولار لامرأة أنجبت طفلة قبيحةواجهت محكمة 


شانغهاى الصينية واحدة من أكثر القضايا غرابة وصعوبة في العالم، وذلك  بعدما طالب زوج بتعويض مادي من زوجته التي أنجبت له فتاة قبيحة جداً بشكل لا يصدق.

الرجل الصيني «جيان فنغ» تقدم بطلب يد زوجته الجميلة التي كانت تعيش مع أسرتها شمال الصين بسبب إعجابه بجمالها وقوامها الرشيق، إلا أن الخلافات بدأت بينهما عندما أنجبت الزوجة فتاة شديدة القبح لا تشبه والديها في شيء لدرجة أنه أتهمها بالخيانة.
ولكن الزوجة أكدت له أن أبنتها تشبهها تماماً وهى صغيرة، وذلك قبل خضوعها لـ23 عملية تجميل بتكلفة تخطت الـ62 ألف دولار، الأمر الذي أصاب الزوج بخيبة أمل وقرر على الفور مقاضاة زوجته التي خدعته وظن طوال هذه المدة أنها جميلة من الأصل.
جدير بالذكر أن قاضى المحكمة وهيئة التحكيم تعاطفت مع الزوج وأصدروا قرارهم بالإجماع بتغريم الزوجة تعويضاً قدرة 120 ألف دولار عقاباً لها على كذبها وتدليسها للوقائع.

هل تستحق سيرة حياة إيدج لكتابين؟

عدما ابتعد عن حلبات المصارعة بشكل نهائي، قرر المصارع الكندي إيدج، البدء في تأليف كتابه الثاني خلال الفترة القادمة. وهو ما وضع علامة استفهام كبيرة حول هذه الخطوة.

علامة الاستفهام مردها إلى أن هذا الكتاب سيحكي سيرته الذاتيه، ليكون الكتاب الثاني حول نفس الموضوع. حيث سيُركز الكتاب الجديد على حياته الشخصية والمهنية، منذ عام 2004 حتى اعتزاله المصارعة الحرة عام 2011.

ومن المعروف أن إيدج –39 عاما- هو أصغر مصارع في «قاعة المشاهير»، وكان قد سبق وقام بتأليف كتاب يتناول حياته أيضاً 

لبنى عسل: نعم وضعت السم في العسل


شفت الإعلامية المصرية لبنى عسل أن برامج التوك شو تحتاج منها إلى شراسة والصوت العالي ، وأن يكون لها أنياب مثل الأسد ، ولكنها تستخدم طريقة أكثر لطفاً بالضيوف في برنامجها «الحياة اليوم»، وهي وضع السم في العسل.

عسل قالت إنها تستطيع أن توصل المشاهد إلى ما يريده، ولكن بهدوء، وتوجه له الانتقاد في السؤال ودون أن تقلل منه.

الإعلامية الشابة أضافت، في حوراها مع “الأهرام” المصرية :« في النهاية أكون مع ضيفي، ويجب التعامل باحترام وصبر وطول بال ».

وأوضحت أنها ليست قلقة من كثرة وتعدد برامج التوك شو بل ترى أنها تعطي المشاهد جرعة من التنوع، وتمنحه فرصة للاختيار بين بدائل متعددة.

: نوال الزغبي تحرج رزان مغربي


عرضت المذيعة والفنانة اللبنانية رزان مغربي لموقف محرج من الفنانة نوال الزغبي أثناء تقديمها برنامج «صوت الحياة».


فأثناء البرنامج وجهت رزان حديثها لنوال قائلة: «الكليب الجديد رائع وبيجنن ومكسر الأرض»، فأحرجتها نوال بقولها أن الكليب لم يصدر بعد.

رزان حاولت أن تتدارك الموقف، وقالت إنها تستشعر أن الكليب سيكسر الأرض، قبل أن يصدر، إلا أن الانتقادات انهالت عليها.

محمد فؤاد : ما ليش نفس أغني.. وما حدش بياخد رزق حد


عرفه الجمهور من خلال صوته النقي وكلماته البسيطة وموهبته الغنائية الكبيرة، حيث بدأ الغناء مع ثمانيات القرن الماضي حتى احتلت بعض ألبوماته مراكز الصدارة ووزعت ملايين النسخ.

المطرب محمد فؤاد الذي قارب على الانتهاء من ألبومه الأخير، أكد أنه لم يقرر توقيت طرحه بعد، بسبب الأحداث السياسية الجارية، وأنه ينتظر حتى تهدأ.

” فؤاد” فى حوار خاص لـGololy يتحدث عن الموسيقى والطرب والأوضاع في مصر بكلام خالي من التكلف..

في البداية يكشف محمد فؤاد لـGololy سر غيابه عن إحياء الحفلات كالسابق، ويؤكد أن الأحداث التي تمر بها مصر الآن جعلته في حالة سيئة لا تسمح له بالوقوف على المسرح، وقال: “صحيح منذ فترة طويلة وأنا بعيد عن الحفلات باستثناء حفلة وحيدة قدمتها منذ شهرين تقريبا بخلاف بعض المناسبات القليلة التي غنيت فيها، وربما كان غنائى فى اللجنة الأسقفية للشباب الكاثوليكي بالشرق الأوسط أكثر ما أسعدني حيث تم تكريمي عن أفضل تتر غنائي عن مسلسل “خطوط حمراء”.

الفنان أضاف: “الوضع العام للدولة حاليا أصبح لا يعطي حماسة الغناء؛ لأن الغناء يتطلب شعورا صحيا بكل ما هو حولك فكيف أرى مأساة الشهداء فى كل مكان بداية من القصر العيني ومحمد محمود وأحداث قصر الاتحادية وحتى قطار أطفال أسيوط وأغني.. حد هيجيله نفس يغني في الظروف دي؟.. صحيح أنني لا أستطيع العيش بدون غناء، ولكنى سأحاول أن أواجه جمهوري بحفلة قريبة بعد هدوء الأوضاع، ولو هدوءا نسبيا، خاصة وأن حالتى النفسية تأثرت بموت هؤلاء الأطفال الذين راحوا ضحية الإهمال والفساد، وزادت حالتي سوءا بسبب أحداث الاتحادية”.

حزن شديد

حادث قطار أسيوط الذي أودى بحياة عشرات الأطفال هو أكثر ما أثر في محمد فؤاد، خاصة أن لهم عنده معزة خاصة، وهو ما كان يجعله حريصا على إشراكهم في أكثر من فيديو كليب.

فؤاد يقول عن هذه الحادثة لـGololy: “الأطفال هم أغلى ما تملك مصر، وهم فلذات الأكباد، والملاحظ للكثير من أعمالي سيجد أنني أحبهم، وأفضل مشاركتهم في أعمالي لأنهم أحباب الله، ويستطيعون إنجاح أي عمل، وما حدث لهم هو قمة الإهمال، وهو ما أصابني بالحزن الشديد، ولا أعرف إلى أين تسير الأمور”.

حالة الحزن التي يعيش فيها فؤاد مردها أيضا إلى عدد من الأحداث الجسام التي تعرضت لها مصر ومنها امتلاء سيناء بالجماعات الجهادية، وقال إن تواجدهم يخدم المصالح الإسرائيلية والأمريكية، وإنهم يزيدون العب الأمني على مصر خاصة مع التهاب الحدود بيننا وبين إسرائيل، مشيرا إلى أن هذه الفترة كانت عصيبة جدا في عمر مصر، وعلى خلفية أحداث الاتحادية طالب جميع الأحزاب والقوى السياسية الالتفات لمصلحة البلد أولا، وأن ينحوا المصالح الشخصية والحسابات الانتخابية جانبا.

ورغم كل هذا الحزن، إلا أن محمد فؤاد يظل متفائلا، ويقول معبرا عن ذلك لـGololy: “مازلت أحاول أن أتحلى بالتفاؤل لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول “تفاءلوا بالخير تجدوه”.

أغاني هابطة وبلطجة

حالة التفاؤل التي يحاول محمد فؤاد التحلي بها، انعكست على رؤيته مستقبل الفن، حيث يقول لـGololy: “أعتبر أن كل ما يحدث ما هو إلا شد وجذب، ولا أحد يستطيع مهاجمة الفن وأهله هجوما حقيقيا، ولكن كل ما في الأمر هو تداول آراء فردية لبعض مريدى الشهرة، أما الدولة نفسها ومؤسساتها فلا أحد حتى الآن يستطيع أن يقول إنها ضد الفن، ولكن لا يجب أن ننكر نحن الفنانين أن هناك هبوطا على بعض المستويات سواء الغنائية، كما يحدث في الأغاني التي لا ترقى لكونها أغاني شعبية، أو على مستوى التمثيل الذى لا يتجاوز بعض الاستعراضات والرقصات وأعمال البلطجة وهو ما أدى بهؤلاء للهجوم على الفن”.

بعد النجاح الكبير لتتر مسلسل “خطوط حمراء” ومن قبله مسلسل “إمام الدعاة”.. هل سيقدم محمد فؤاد على غناء تترات قادمة؟.. يجيب الفنان على تساؤل Gololy بقوله: “الله أعلم، بصراحة أنا اعتذرت عن غناء العديد من تترات رمضان الماضي، ولكني وافقت على غناء تتر “خطوط حمراء” بسبب طلب أحمد السقا، فهو صديقي ولا أستطيع أن أرفض له طلبا، أما تتر مسلسل “إمام الدعاه” فقد قبلته لظروف خاصة جدا، وهو طبيعة العمل الذي يحكي السيرة الذاتية للشيخ محمد متولي الشعراوي، وهو ما كنت أكن له كل حب واحترام رحمه الله، والتتر مازال تاركا بصمة عند كل الناس”.

هدوء الأوضاع

وكشف محمد فؤاد لـGololy أنه انتهى تقيبا من ألبومه الجديد، ولكنه لا يستطيع تحديد وقت مناسب لطرحه نظرا لتواتر الأحداث في مصر، مشيرا إلى أن الألبوم يضم أغاني رومانسية، وأخرى للأسرة والمجتمع، ولحن منها أغنيتين، وأخرى بطريقة “المقسوم” وستكون مفاجأة.

وأكد فؤاد أنه لا يخشى منافسة أحد، وقال: “لكل فنان جمهوره وصوته وطريقة أدائه، والتوفيق من عند الله لأن “محدش بياخد رزق حد”.

صور تنشر لاول مرة لم يشاهدها احد من قبل للزوجان عمرو اديب ولميس الحديدى وصور عائلية وخاصة نادرة جدا


صور تنشر لاول مرة لم يشاهدها احد من قبل للزوجان عمرو اديب ولميس الحديدى وصور عائلية وخاصة نادرة جدا

لاشك ان الزوجان عمرو اديب ولميس الحديدى يعدان احد اشهر زيجات الاعلام المصرى ومن يشاهد ادائهم فى القنوات الفضائية التى يطلان علينا من خلالهما لاتجد منهم ادنى اختلاف بل تتطابق كامل فى المواقف السياسية فالاثنان يصنفان على انهم ضمن القائمة الخاصة بالاعلامين المحسبان على النظام البائد الذى اسقطته ثورة 25 يناير وقد كانا الاثنان مدافعان عنه وسرعان ما تبدد الحال وتغيرت الامور واصبحان يتكلمان بلهجة ثورية وكأنهم شركاء للثوار والمتظاهرين فى تلك الثورة ولكن يسأل الكثيرون كيف تعرف الزوجان الاعلاميان على بعضهما البعض كانت لميس تعمل مع الاخ الكبير لعمرو اديب وهو الاعلامى الشهير عماد الدين اديب بمجلة العالم اليوم وقام بتأسيسها معه وشاركة عماد فى العمل بتأسيس مجلة كل الناس وكان يعمل وقتها عمرو مع اخيه قبل التحاقه بعدها بشبكة قنوات اوربت الفضائية وقدم بها برنامج القاهرة اليوم والذى مازل يقدمه الى الان وقد تعرفا الزوجان على بعضهما البعض وتزوجا وانجبا ولدا واحداً وقد نشرت لهم عدة صور عائلية لهم مع ابنهما سويا بمناسبات مختلفة على الرغم عدم ظهورهما الى الان سوياً بشاشة قناة واحدة حيث ان لميس تعمل بشبكة قناة السى بى سى المملكوكة لاحد رجال الاعمال المحسبون على النظام السابق