أجل النجم محمد حماقي الاحتفال بزفافه، ليصبح في السابع من ديسمبر 2011.
وقال مصدر مقرب من حماقي إنه كان مقررا أن يقام الحفل في شهر نوفمبر، إلا أنه لم يتم الانتهاء بعد من بعض التجهيزات.
وكان الفنان الشاب قد أعلن من قبل أنه سيتزوج في 11-11-2011، إلا أنه لن يستطيع تحقيق رغبته.
يذكر أن حماقي كان قد احتفل بخطبته على نهلة عبد العزيز، في مارس الماضي.
وكان حماقي قد عاد منذ فترة من المملكة العربية السعودية بعد أن أدى شعائر العمرة، وذلك بعد أن تحسنت حالته الصحية بعد الأزمة الصحية التي أصابته وقام على إثرها بإجراء عملية جراحية لتركيب دعامات بالقلب.
أجل النجم محمد حماقي الاحتفال بزفافه، ليصبح في السابع من ديسمبر 2011.
وقال مصدر مقرب من حماقي إنه كان مقررا أن يقام الحفل في شهر نوفمبر، إلا أنه لم يتم الانتهاء بعد من بعض التجهيزات.
وكان الفنان الشاب قد أعلن من قبل أنه سيتزوج في 11-11-2011، إلا أنه لن يستطيع تحقيق رغبته.
يذكر أن حماقي كان قد احتفل بخطبته على نهلة عبد العزيز، في مارس الماضي.
وكان حماقي قد عاد منذ فترة من المملكة العربية السعودية بعد أن أدى شعائر العمرة، وذلك بعد أن تحسنت حالته الصحية بعد الأزمة الصحية التي أصابته وقام على إثرها بإجراء عملية جراحية لتركيب دعامات بالقلب.
يبدو انه اصبحنا في زمن يصعب فيه التفريق بين انثى تحولت الى ذكر وبين ذكر تحول الى انثى، في ظل العمليات التجميلية المنتشرة في الآونة الاخيرة والتي تتيح لكل فرد ان يغّير جنسه اذا اراد ذلك. حيث كشف ضابط سابق في البحرية الملكية البريطانية يدعى “ديفيد باين” عن تحوله لأنثى وزراعة ثدي، ثم عمل راقصة تعرّ في أحد النوادي الليلية. وتزوج الضابط (48 عاما) مرتين، وله ابن يعيش معه، ويحمل الآن بعد تحوله اسم “ناتاشا جراى”، لتصبح أمنيتها أن تكون أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً.
الضابط باين اتخذ قبل أربع سنوات قرارا بأن يتحول إلى امرأة كاملة، وبالفعل أجرى العام الماضي عملية زرع ثدي، ويمر الآن بمرحلة العلاج بالهرمونات. وتروي ناتاشا بعد تحولها لصحيفة الـ”ديلي ميل” البريطانية: “لقد علمت منذ أن كنت في الرابعة من عمري هويتي، لقد كان يجب أن أولد كأنثى”.
الضابط قبل أن يتحول جنسيا صارح زوجته بأنه يرغب بالتحول لأنثى، فشجعته، حيث كانا يذهبان سويا لشراء الملابس النسائية، ولكن ديفيد باين طلقها بعد 11 عاما دون أن تفشي الزوجة سرّه لأحد. وتزوج باين مرة أخرى لسبع سنوات، بعد أن غادر الخدمة في البحرية البريطانية عام 1998، بعد هذا الانفصال أراد أن يصبح امرأة، واختار لنفسه اسم ناتاشا.
تعيش ناتاشا في تينيسايد مع ابنها 21 عاماً، وصديقتها ماري، وأشارت إلى أنها وجدت صعوبة في تقبل الأمر من المحيطين بها بعد قرار تحويل الجنس، وقالت: “ابني عاش طوال حياته معي، وهو فخور بي”. وأضافت: “لقد كان أول من أخبرته بعزمي تغيير جنسي، فتقبل الأمر، وقال لي إنها حياتي الخاصة”. وأوضحت أن له شقيقا توأم وأما، لكنه ليس وثيق الصلة بهما، لاسيما أنهما لم يتقبلا الأمر.
وتعمل ناتاشا كمهندسة استشارية، كما أنها مدربة لرقصات التعري، ومصممة ملابس للراقصات. وقالت: “لقد كنت آخذ دروساً في الرقص اللاتيني قبل عملية التحول الجنسي، لكن مدربتي نصحتني أن أقوم بالرقص حول العمود، لأنه ملائم لي”.
وأضافت: “لقد دخلت مسابقات في رقص التعري في نيوكاسل، وأخذت المرتبة الثانية”. وأكدت ناتاشا أن صديقتها مارى قد ساعدتها كثيراً في تخطي محنتها، بعد أن خاضت عمليات جراحية كزرع الثدي، وتمنت أن تنجب صديقتها “فتاة”. وأضافت أنها تتمنى أن تصبح أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً، وقالت: “إنه حلم كل فتاة”.
يبدو انه اصبحنا في زمن يصعب فيه التفريق بين انثى تحولت الى ذكر وبين ذكر تحول الى انثى، في ظل العمليات التجميلية المنتشرة في الآونة الاخيرة والتي تتيح لكل فرد ان يغّير جنسه اذا اراد ذلك. حيث كشف ضابط سابق في البحرية الملكية البريطانية يدعى “ديفيد باين” عن تحوله لأنثى وزراعة ثدي، ثم عمل راقصة تعرّ في أحد النوادي الليلية. وتزوج الضابط (48 عاما) مرتين، وله ابن يعيش معه، ويحمل الآن بعد تحوله اسم “ناتاشا جراى”، لتصبح أمنيتها أن تكون أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً.
الضابط باين اتخذ قبل أربع سنوات قرارا بأن يتحول إلى امرأة كاملة، وبالفعل أجرى العام الماضي عملية زرع ثدي، ويمر الآن بمرحلة العلاج بالهرمونات. وتروي ناتاشا بعد تحولها لصحيفة الـ”ديلي ميل” البريطانية: “لقد علمت منذ أن كنت في الرابعة من عمري هويتي، لقد كان يجب أن أولد كأنثى”.
الضابط قبل أن يتحول جنسيا صارح زوجته بأنه يرغب بالتحول لأنثى، فشجعته، حيث كانا يذهبان سويا لشراء الملابس النسائية، ولكن ديفيد باين طلقها بعد 11 عاما دون أن تفشي الزوجة سرّه لأحد. وتزوج باين مرة أخرى لسبع سنوات، بعد أن غادر الخدمة في البحرية البريطانية عام 1998، بعد هذا الانفصال أراد أن يصبح امرأة، واختار لنفسه اسم ناتاشا.
تعيش ناتاشا في تينيسايد مع ابنها 21 عاماً، وصديقتها ماري، وأشارت إلى أنها وجدت صعوبة في تقبل الأمر من المحيطين بها بعد قرار تحويل الجنس، وقالت: “ابني عاش طوال حياته معي، وهو فخور بي”. وأضافت: “لقد كان أول من أخبرته بعزمي تغيير جنسي، فتقبل الأمر، وقال لي إنها حياتي الخاصة”. وأوضحت أن له شقيقا توأم وأما، لكنه ليس وثيق الصلة بهما، لاسيما أنهما لم يتقبلا الأمر.
وتعمل ناتاشا كمهندسة استشارية، كما أنها مدربة لرقصات التعري، ومصممة ملابس للراقصات. وقالت: “لقد كنت آخذ دروساً في الرقص اللاتيني قبل عملية التحول الجنسي، لكن مدربتي نصحتني أن أقوم بالرقص حول العمود، لأنه ملائم لي”.
وأضافت: “لقد دخلت مسابقات في رقص التعري في نيوكاسل، وأخذت المرتبة الثانية”. وأكدت ناتاشا أن صديقتها مارى قد ساعدتها كثيراً في تخطي محنتها، بعد أن خاضت عمليات جراحية كزرع الثدي، وتمنت أن تنجب صديقتها “فتاة”. وأضافت أنها تتمنى أن تصبح أول مذيعة تليفزيونية وعارضة أزياء متحولة جنسياً، وقالت: “إنه حلم كل فتاة”.