أصوات لا تهداء ..
المكان يضج بصوت " صرير " الكفرات ..
شاب خلف المقود يعيش " النشوة " اللحظية ..
يزيده إصراراً وحماساً شباب متجمهر يغمره بالحماس والتشجيع ..
تصفيق وصفير لا يكاد يهدأ ..
في الحارات " دوران " لا يتوقف ..
وسعي لنيل إعجاب الأحداث بصور شتى ..
الدافع لذلك " نزوة " ونزق وطيش ..
وربما البحث عن " مآرب " يزينها الشيطان ويسول لها في نفس المفحط ..
إحصاءات مخيفة ..
وأرقام كوارثية ..
ونتائج محزنة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق