دبي - موقع حكايات - محمد يُطلّ نجوم الكوميديا والإعلام والدراما إلى جانب الموسيقى والطرب في برنامج "نوّرت" على MBC1، ضمن سهرةٍ تستضيف خلالها وفاء الكيلاني كل من الممثل
الكوميدي أحمد بدير، ومذيعة MBC FM خديجة الوعل، والمطرب رامي عياش، والممثلة قمر خلف، والملحن يعقوب الخبيزي.
البداية مع مُقتطفات مختارة لأبرز أعمال أحمد بدير الذي يُبدي امتعاضه من ازدحام الإنتاجات الدرامية في شهر رمضان، ما يجعل من متابعة جميع الأعمال الجيدة أمراً مستحيلاً.
كما يشدّد بدير على عدم خوفه على الفن في مصر، مُعتبراً أن الأفكار والمفاهيم والمناهج المدرسية التي نلقّمها للنشئ الجديد هي الأساس في عملية بناء جيل قادر على تقييم الفن وتقديره.
من جانبها تتحدث خديجة الوعل عن طبيعة الاختلاف بين العمل في الإذاعة والتلفزيون، معتبرةً أن الانتقال من الإذاعة للتلفزيون لا يشكّل ضرورةً حتمية في المسيرة الإعلامية لمذيعي الراديو، إذ يمكن للمذيع أو المذيعة أن يحققوا النجومية في الإذاعة بعيداً عن الشاشة، وثمة الكثير من الأمثلة على ذلك.
وفي الفقرة الثالثة، يتحدث رامي عياش عن الأدوار التمثيلية التي يؤدّيها في كليباته، مُبدياً رضاه عن كل ما قدّمه رغم الانتقادات التي تتطرّق لمظهره في بعض الكليبات.
كما يتحدث عياش عن مُلابسات مقاضاته لفضل شاكر في المحكمة، وأسباب الخلاف. إلى جانب تسليط الحلقة الضوء على إحدى الجمعيات الإنسانية للأطفال التي يقوم عياش بمساندتها.
بدوره يوضح يعقوب الخبيزي أن تواجده مع والدته التي تتلقى العلاج في كندا كان سبب غيابه مؤخراً عن الساحة. كما يشدد الخبيزي على أن الألحان التي قدمها للفنانين المصريين واللبنانيين هي التي أسست لانطلاقته ومن ثم شهرته.
مسك الختام مع قمر خلف التي انتُخبت كملكة جمال الممثلات، والتي تشدّد عن ضرورة عدم الخلط بين المواقف والظروف السياسية من جهة، وتوزيع واستحواذ الدراما من جهة ٍأخرى، إذ من شأن ذلك أن يُضرّ بالأعمال الجيدة، ويحول دون تمكّن المشاهد من متابعة الكثير منها على بعض القنوات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق