بدو أن أيام محمد بركات، باتت معدودة في النادي الأهلي، وذلك بالرغم من تأكيدات حسام البدري المستمرة على أهمية وجوده في الفريق.
اللاعب المُلقب بـ«الزئبقي»، فاجئ الجميع عقب انتهاء بطولة دوري أبطال أفريقيا، وقام بالتوقيع لنادر شوقي، ليبحث له عن عرض احترافي خارجي في حالة عدم عودة الدوري المصري، خاصةً أنه لم يُشارك كثيراً مع الفريق.
وعقب انتشار أنباء عن بحثه لعرض خارجي، خرج البدري وأكد أن بركات من أهم لاعبي الفريق ولا يمكن الاستغناء عنه، وأنه سوف يُشارك باستمرار خلال الفترة القادمة، إلا أنه لم يلعب في مونديال الأندية سوى 10 دقائق فقط.
ولكن جلوس بركات – 36 عام – على مقاعد البدلاء باستمرار، جعله يُفكر جدياً في الرحيل خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة، خاصةً أن عقده ينتهي بنهاية الموسم الحالي، وهو القرار الذي شجعه عليه وكيل أعماله الجديد.
فهل يرحل الزئبقي عن الفريق أم يتمسك به البدري ويقنعه بالاستمرار؟.
اللاعب المُلقب بـ«الزئبقي»، فاجئ الجميع عقب انتهاء بطولة دوري أبطال أفريقيا، وقام بالتوقيع لنادر شوقي، ليبحث له عن عرض احترافي خارجي في حالة عدم عودة الدوري المصري، خاصةً أنه لم يُشارك كثيراً مع الفريق.
وعقب انتشار أنباء عن بحثه لعرض خارجي، خرج البدري وأكد أن بركات من أهم لاعبي الفريق ولا يمكن الاستغناء عنه، وأنه سوف يُشارك باستمرار خلال الفترة القادمة، إلا أنه لم يلعب في مونديال الأندية سوى 10 دقائق فقط.
ولكن جلوس بركات – 36 عام – على مقاعد البدلاء باستمرار، جعله يُفكر جدياً في الرحيل خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة، خاصةً أن عقده ينتهي بنهاية الموسم الحالي، وهو القرار الذي شجعه عليه وكيل أعماله الجديد.
فهل يرحل الزئبقي عن الفريق أم يتمسك به البدري ويقنعه بالاستمرار؟.
