الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

التفحيط في " صور "

أصوات لا تهداء ..

المكان يضج بصوت " صرير " الكفرات ..

شاب خلف المقود يعيش " النشوة " اللحظية ..














يزيده إصراراً وحماساً شباب متجمهر يغمره بالحماس والتشجيع ..

تصفيق وصفير لا يكاد يهدأ ..

في الحارات " دوران " لا يتوقف ..

وسعي لنيل إعجاب الأحداث بصور شتى ..














الدافع لذلك " نزوة " ونزق وطيش ..

وربما البحث عن " مآرب " يزينها الشيطان ويسول لها في نفس المفحط ..

إحصاءات مخيفة ..

وأرقام كوارثية ..













ونتائج محزنة ..









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق