صورة نادرة للراحل الشيخ العلامة محمد متولى الشعراوى وهو يرتدى بدلة برفقة أحد أصدقائه بإحدى الحدائق العامة.
ومن المعروف أن الشيخ العلامة لم يظهر بوسائل الإعلام المقروءة والمرئية سوى بالزى الرسمى والجلباب الذى تميز به على مدار مشواره بالدعوة ونشر التعاليم السمحة للإسلام.
يذكر ان الشعراوى من مواليد ابريل سنة 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر محافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم فى قريته وتلقى التعليم الأولى بمعهد الزقازيق الدينى الأزهرى ثم التحق بكلية اللغة العربية.
وقد اختير الشيخ الشعراوى عضوا بمجلس الشورى عام 1980 وعرضت عليه مشيخة الأزهر والعديد من المناصب في عدة دول إسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.
وشارك الشعراوى عام 1934 في حركة تمرد طلاب الأزهر التي طالبت بإعادة الشيخ المراغي إلى مشيخة الأزهر كما أودع السجن الانفرادي بسجن الزقازيق بتهمة العيب في الذات الملكية بعد نشره مقالا يهاجم فيه الملك لمواقفه من الأزهر.
توفى الشيخ العلامة يوم 17 يونيو 1998عن سبعة وثمانين عاما ودفن في قريته دقادوس.
ومن المعروف أن الشيخ العلامة لم يظهر بوسائل الإعلام المقروءة والمرئية سوى بالزى الرسمى والجلباب الذى تميز به على مدار مشواره بالدعوة ونشر التعاليم السمحة للإسلام.
يذكر ان الشعراوى من مواليد ابريل سنة 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر محافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم فى قريته وتلقى التعليم الأولى بمعهد الزقازيق الدينى الأزهرى ثم التحق بكلية اللغة العربية.
وقد اختير الشيخ الشعراوى عضوا بمجلس الشورى عام 1980 وعرضت عليه مشيخة الأزهر والعديد من المناصب في عدة دول إسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.
وشارك الشعراوى عام 1934 في حركة تمرد طلاب الأزهر التي طالبت بإعادة الشيخ المراغي إلى مشيخة الأزهر كما أودع السجن الانفرادي بسجن الزقازيق بتهمة العيب في الذات الملكية بعد نشره مقالا يهاجم فيه الملك لمواقفه من الأزهر.
توفى الشيخ العلامة يوم 17 يونيو 1998عن سبعة وثمانين عاما ودفن في قريته دقادوس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق