ستقبل اتحاد شباب الثورة بأسيوط خبر وفاة الحسيني أبوضيف، الصحفي بجريدة الفجر، ببالغ الحزن والأسى، ووصفه بأنه شهيد الكرامة المصرية لأنه ظل مدافعا عن ما يؤمن به حتى طالته يد الغدر من جماعات لا تؤمن بحرية الإعلام والفكر والإبداع.
وأكد الاتحاد، في بيان له، أن الحسيني "كان شاهدا وموثقا لجرائم أراد من قتلوه أن يخفوها، وأن يخفتوا صوت الحق عن الجميع وأن يغيروا الحقائق، ولكن كان أبوضيف لهم حيا وميتا كاشفا ومعريا لفضائحهم، ونقول لهم إن كنتم نجحتم في قتل صوت الحسيني أبوضيف فكلنا الحسيني أبوضيف، ولن يهدأ لنا بال حتى نحقق ما كان يحلم به الشهيد البطل".
وتقدم اتحاد شباب الثورة بأسيوط بخالص التعازي لأسرة الصحافة المصرية في استشهاد الحسيني، كما عزَّى كل صاحب قلم أو صاحب رأي، وطالبهم بالدفاع عن ما كان يؤمن به الشهيد من مبادئ، ظل يدافع عنها حتى لقي مثواه الأخير على يد من لا يحملون الخير لأحد، بل يريدون الاستحواذ والهيمنة وكسر كل قلم وحجب كل رأي، وإخراس كل الألسنة التي تعارضهم، حتى أصبحت حرية الرأي والتعبير والصحافة والإعلام في مهب الريح، بحسب وصف البيان.
وقرر أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد تشكيل وفد للمشاركة في العزاء بمدينة طما، مسقط رأس الشهيد، وتقديم واجب العزاء لأسرته.
وأكد الاتحاد، في بيان له، أن الحسيني "كان شاهدا وموثقا لجرائم أراد من قتلوه أن يخفوها، وأن يخفتوا صوت الحق عن الجميع وأن يغيروا الحقائق، ولكن كان أبوضيف لهم حيا وميتا كاشفا ومعريا لفضائحهم، ونقول لهم إن كنتم نجحتم في قتل صوت الحسيني أبوضيف فكلنا الحسيني أبوضيف، ولن يهدأ لنا بال حتى نحقق ما كان يحلم به الشهيد البطل".
وتقدم اتحاد شباب الثورة بأسيوط بخالص التعازي لأسرة الصحافة المصرية في استشهاد الحسيني، كما عزَّى كل صاحب قلم أو صاحب رأي، وطالبهم بالدفاع عن ما كان يؤمن به الشهيد من مبادئ، ظل يدافع عنها حتى لقي مثواه الأخير على يد من لا يحملون الخير لأحد، بل يريدون الاستحواذ والهيمنة وكسر كل قلم وحجب كل رأي، وإخراس كل الألسنة التي تعارضهم، حتى أصبحت حرية الرأي والتعبير والصحافة والإعلام في مهب الريح، بحسب وصف البيان.
وقرر أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد تشكيل وفد للمشاركة في العزاء بمدينة طما، مسقط رأس الشهيد، وتقديم واجب العزاء لأسرته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق