السبت، 24 سبتمبر 2011

لطيفة: تزوجت زواجا مع وقف التنفيذ!!

لطيفه
تلقت إدارة أعمال الفنانة لطيفة التونسية عدة استفسارات من عدد من الصحافيين والإعلاميين يستفسرون عن صحة ما تم نشره مؤخراً ببعض الصحف الأسبوعية والمواقع الإلكترونية عن ما أسموه وثيقة مسربة تحتوي على معلومات تخص حياة الفنانة لطيفة الشخصية.
ورغم أن عملية تزوير الوثائق الرسمية باتت غاية في السهولة عبر الفوتوشوب وغيرها من برامج معالجة الصور، إلا أن إدارة أعمال الفنانة لطيفة تؤكد أن هذه الوثيقة وإن كانت صحيحة فهى لا تحمل أي جديد وهدفها فقط التعرض لحياة الفنانة لطيفة الشخصية وذلك لغاية بنفس بعض ضعاف النفوس من خلال الإيحاء للقراء بأنهم كشفوا سراً حربياً خطيراً هو بالأصل معلوم لدى الجميع، خاصة وأن الفنانة لطيفة سبق وأعلنت صراحةً بأنه قد تم خطبتها وعقد قرآنها ولكن الله لم يشاء أن يتم الزفاف فوقع الإنفصال، وجاء ذلك بحوار مع الإعلامي الكبير طوني خليفة عبر برنامج بلسانك معارضيك والذي تم بثه على قناة “القاهرة والناس” في الخامس من أيلول “سبتمبر” عام 2010 والذي نرفق أدناه رابط فيديو الحلقة عبر اليوتيوب.

كما وتستعجب إدارة الأعمال من محاولة بعضهم الربط ما بين هذا الموضوع وما بين قضية إحدى الفتيات المريضات نفسياً والتي تدعي هوسها وحبها بالفنانة لطيفة، خاصة وأن القضاء التونسي النزيه أصدر حكمه العادل عليها بسبب ما أثبتته تحقيقات النيابة العامة حول تورطها بقضايا تعاطي وتورطها بأعمال غير مشروعة بالإضافة لإعتداءها بالسب والشتائم على الفنانة لطيفة بعد رفض الفنانة لطيفة التجاوب مع طلباتها الشاذة والمنحرفة، بل وتعدى هجومها ليطال كذلك فريق عمل الفنانة لطيفة وأصدقاءها مثل المخرجة نهلة فهد والمنتجة العانود معاليقي بالإضافة لتعرضها لوالدة الفنانة لطيفة وأشقاءها.
وقد اعترفت تلك الفتاة بذلك صراحة خلال حوار هاتفي مباشر عبر تلفزيون الجرس قبل عامين أكدت فيه ولعها بالفنانة لطيفة وأنها تشيط غضباً عندما ترفض الفنانة لطيفة التجاوب مع شذوذها، كما وقامت كذلك بتركيب بعض الصور الغير لائقة للفنانة لطيفة وعائلتها وقد وصل فعلها الشيطاني إلى حد إنتهاك حرمة المقابر عندما قامت بزيارة قبر والد لطيفة لتتصور بجانبه بوضعيات مشينة وترسل الصورة للفنانة لطيفة لإستفزازها وإثارة غضبها.
وإدارة أعمال الفنانة لطيفة التونسية إذ تنشر هذا التوضيح لكل من استفسر عن تلك الوثيقة، ليؤكد أن حياة الفنانة لطيفة التونسية الخاصة ملك لها وأن الإرتباط أو الإنفصال وإن تم أو سيتم فهو على سنة الله ورسوله، مع احتفاظها بحقها القانوني بملاحقة كل من يحاول الإعتداء على خصوصيتها والتشهير بها لغايات رخيصة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق