موقع حكايات
في إطار تغطيته لردود فعل الممثلين المعارضين على استشهاد النجم محمد رافع ” المؤيد” أكد الفنان السوري فارس الحلو ” المعارض” أن كل من يصفق لمقتل الشاب محمد هو شبيح حتى لو كان من عرّابي المعارضة السورية.
وقال الحلو في تصريح لموقع النشرة عبر الهاتف:” آلمني الخبر، ثم آلمني أكثر رؤيتي لمحمد في الصورة التي نشروها، وما كنت أتمنى وقوعها أمام ناظري… محمد شاب رائع وأنا أعرفه جيدا.. وبغض النظر عن روعته، فإن وفاته بهذه الطريقة الدنيئة هي رسالة خطيرة موجهة ضد الإنسانية ككل”.
وتابع:” من يقتل محمد رافع الذي لم يحمل سلاحا يقتل فارس الحلو ويقتل الفن والموسيقى… من يفعل ذلك يرِدْ بالتأكيد أن ننجرف إلى بوابة اخرى في الحالة السورية”.
وتوجه فارس الحلو إلى أسرة محمد بأحر التعازي مبينا أن الفقيد هو فقيد وطن، وفقيد حركة فنية، وفقيد حوار بين رأيين على حد تعبيره.
وأمل الحلو بأن ينال الجناة القصاص العادل وأن ينتهي مسلسل الدماء في سورية.
إلى ذلك أكد فارس الحلو أنه ليس بوارد الدخول في أي عمل درامي هذه الفترة، مشيرا إلى أن الموسم الدرامي ما زال في بدايته، وأن عروضا تلقاها من شركات أإنتاج خارجية سيقرؤها في الفترة المقبلة ليحدد موقفه منها.
ويعرف فارس الحلو بأنه شديد المعارضة للنظام السوري وذلك منذ العام 2000 وغادر سورية قبل ثمانية أشهر بعد اختفائه في دمشق في فترة اعتقال زميله محمد آل رشي.
في إطار تغطيته لردود فعل الممثلين المعارضين على استشهاد النجم محمد رافع ” المؤيد” أكد الفنان السوري فارس الحلو ” المعارض” أن كل من يصفق لمقتل الشاب محمد هو شبيح حتى لو كان من عرّابي المعارضة السورية.
وقال الحلو في تصريح لموقع النشرة عبر الهاتف:” آلمني الخبر، ثم آلمني أكثر رؤيتي لمحمد في الصورة التي نشروها، وما كنت أتمنى وقوعها أمام ناظري… محمد شاب رائع وأنا أعرفه جيدا.. وبغض النظر عن روعته، فإن وفاته بهذه الطريقة الدنيئة هي رسالة خطيرة موجهة ضد الإنسانية ككل”.
وتابع:” من يقتل محمد رافع الذي لم يحمل سلاحا يقتل فارس الحلو ويقتل الفن والموسيقى… من يفعل ذلك يرِدْ بالتأكيد أن ننجرف إلى بوابة اخرى في الحالة السورية”.
وتوجه فارس الحلو إلى أسرة محمد بأحر التعازي مبينا أن الفقيد هو فقيد وطن، وفقيد حركة فنية، وفقيد حوار بين رأيين على حد تعبيره.
وأمل الحلو بأن ينال الجناة القصاص العادل وأن ينتهي مسلسل الدماء في سورية.
إلى ذلك أكد فارس الحلو أنه ليس بوارد الدخول في أي عمل درامي هذه الفترة، مشيرا إلى أن الموسم الدرامي ما زال في بدايته، وأن عروضا تلقاها من شركات أإنتاج خارجية سيقرؤها في الفترة المقبلة ليحدد موقفه منها.
ويعرف فارس الحلو بأنه شديد المعارضة للنظام السوري وذلك منذ العام 2000 وغادر سورية قبل ثمانية أشهر بعد اختفائه في دمشق في فترة اعتقال زميله محمد آل رشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق