تنطلق مساء اليوم في العاصمة الموريتانية نواكشوط فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الفيلم القصير، الذي تشارك فيه مصر هذا العام بفيلمين، هما "برد يناير" من إخراج روماني سعد، و"18 يوم في مصر" من إخراج الشقيقيْن أحمد ورمضان صلاح سوني.
يتضمن المهرجان خلال هذه الدورة ثلاث مسابقات، هي مسابقة الأفلام الوطنية، التي يرأس لجنة تحكيمها الإعلامي والمخرج المصري الدكتور محمد سعيد محفوظ، وتضم في عضويتها الإعلامي الموريتاني أبي ولد زيدان والمنتج وفنان الهيب هوب الموريتاني كين الإمام المعروف بلقب "مونزا"، كما يتضمن المهرجان مسابقة للأفلام الدولية وأخرى لأفلام الهواة، ويتنافس على جوائز هذه المسابقات 24 فيلماً قصيراً بين وثائقي وروائي.
وكان الدكتور محمد سعيد محفوظ قد شارك في نفس المهرجان عام 2009 بعرض خارج المسابقات لفيلمه "أي كلام" وهو دراما وثائقية نالت جائزة لجنة التحكيم بمهرجان الجزيرة للأفلام الوثائقية في نفس العام.
ومن المقرر أن يبدأ المهرجان بعرض لفيلم "أزهار التيوليب" للمخرج التونسي وسيم قربي، وهو إنتاج تونسي موريتاني سعودي مشترك، ويلعب دور البطولة فيه الممثل والمخرج الموريتاني سالم دندو.
يرأس المهرجان المخرج والشاعر الموريتاني محمد ولد إدوم، وتستمر الفعاليات حتى 29 أكتوبر، بما في ذلك أيام عيد الأضحى المبارك، الذي سيبدأ 26 أكتوبر.
يتضمن المهرجان خلال هذه الدورة ثلاث مسابقات، هي مسابقة الأفلام الوطنية، التي يرأس لجنة تحكيمها الإعلامي والمخرج المصري الدكتور محمد سعيد محفوظ، وتضم في عضويتها الإعلامي الموريتاني أبي ولد زيدان والمنتج وفنان الهيب هوب الموريتاني كين الإمام المعروف بلقب "مونزا"، كما يتضمن المهرجان مسابقة للأفلام الدولية وأخرى لأفلام الهواة، ويتنافس على جوائز هذه المسابقات 24 فيلماً قصيراً بين وثائقي وروائي.
وكان الدكتور محمد سعيد محفوظ قد شارك في نفس المهرجان عام 2009 بعرض خارج المسابقات لفيلمه "أي كلام" وهو دراما وثائقية نالت جائزة لجنة التحكيم بمهرجان الجزيرة للأفلام الوثائقية في نفس العام.
ومن المقرر أن يبدأ المهرجان بعرض لفيلم "أزهار التيوليب" للمخرج التونسي وسيم قربي، وهو إنتاج تونسي موريتاني سعودي مشترك، ويلعب دور البطولة فيه الممثل والمخرج الموريتاني سالم دندو.
يرأس المهرجان المخرج والشاعر الموريتاني محمد ولد إدوم، وتستمر الفعاليات حتى 29 أكتوبر، بما في ذلك أيام عيد الأضحى المبارك، الذي سيبدأ 26 أكتوبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق