غزة - موقع حكايات
قالت الفنانة كندة علوش انها لن تخلع رداءها الأسود إلا بعد ان يتم وقف نزيف الدم في سورية وفي الوطن العربي، موضحة انها ترتديه من أكثر من عام، وانها فخورة بكونها مواطنة سورية وانتمائها الى الوطن العربي.
ووصفت كندة علوش خلال لقاء تلفزيوني على قناة القاهرة والناس ما يحصل في سورية بأنه: ثورة شعب ضد ظلم النظام، واستحواذ حزب واحد فقط بالدولة ولا توجد أحزاب أخرى وعدم حرية الفكر والرأي ولا يوجد انفتاح سياسي ولا توجد وسائل إعلام معارضة او حرة وكلها تابعة لنظام يقمع الحريات.
وأكدت الفنانة السورية علوش انها بنت سورية، ثارت مع الثورة السورية ضد النظام، وعبرت عن رأيها في وسائل الإعلام، ولكنها لم تقم بالتظاهر لخوفها، وعدم جرأتها على التظاهر لأنها أشبه بالحرب.
وفيما يخص الثورة المصرية قالت علوش انها نزلت الى ميدان التحرير دون ان تخاف من نظام مبارك لعدم قمعه للثوار كما يقوم نظام الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرة الى انها كانت معنية بالانتخابات المصرية، متمنية ان يكون في سورية حكم مدني وليس عسكريا او إسلاميا كما بمصر، مستدركة بأنها ستكون مع الحكم الإسلامي الذي سيعطي كل أبناء الطوائف حقوقهم مثل الآخر.
وقالت علوش انها ضد اي تدخل عسكري خارجي من اي جهة وانها تظن ان ابناء سورية قادرون على أخد حقوق الشعب السوري وعلى روسيا والصين أن تلتفتا لمصلحة الشعب السوري.
ووجهت رسالة الى أسماء الأسد انها كانت سعيدة بلقائها ولكنها تتمنى ان تشعر بوجع أمهات الشهداء ممن فقدن أبناءهن، وأن مصلحة الإنسان فوق اي مصلحة أخرى وتغلب الجانب الإنساني لديها ولكنها تتوقع ان هذا التمني أتى متأخرا بعد ان مات الآلاف من الشهداء السوريين.
قالت الفنانة كندة علوش انها لن تخلع رداءها الأسود إلا بعد ان يتم وقف نزيف الدم في سورية وفي الوطن العربي، موضحة انها ترتديه من أكثر من عام، وانها فخورة بكونها مواطنة سورية وانتمائها الى الوطن العربي.
ووصفت كندة علوش خلال لقاء تلفزيوني على قناة القاهرة والناس ما يحصل في سورية بأنه: ثورة شعب ضد ظلم النظام، واستحواذ حزب واحد فقط بالدولة ولا توجد أحزاب أخرى وعدم حرية الفكر والرأي ولا يوجد انفتاح سياسي ولا توجد وسائل إعلام معارضة او حرة وكلها تابعة لنظام يقمع الحريات.
وأكدت الفنانة السورية علوش انها بنت سورية، ثارت مع الثورة السورية ضد النظام، وعبرت عن رأيها في وسائل الإعلام، ولكنها لم تقم بالتظاهر لخوفها، وعدم جرأتها على التظاهر لأنها أشبه بالحرب.
وفيما يخص الثورة المصرية قالت علوش انها نزلت الى ميدان التحرير دون ان تخاف من نظام مبارك لعدم قمعه للثوار كما يقوم نظام الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرة الى انها كانت معنية بالانتخابات المصرية، متمنية ان يكون في سورية حكم مدني وليس عسكريا او إسلاميا كما بمصر، مستدركة بأنها ستكون مع الحكم الإسلامي الذي سيعطي كل أبناء الطوائف حقوقهم مثل الآخر.
وقالت علوش انها ضد اي تدخل عسكري خارجي من اي جهة وانها تظن ان ابناء سورية قادرون على أخد حقوق الشعب السوري وعلى روسيا والصين أن تلتفتا لمصلحة الشعب السوري.
ووجهت رسالة الى أسماء الأسد انها كانت سعيدة بلقائها ولكنها تتمنى ان تشعر بوجع أمهات الشهداء ممن فقدن أبناءهن، وأن مصلحة الإنسان فوق اي مصلحة أخرى وتغلب الجانب الإنساني لديها ولكنها تتوقع ان هذا التمني أتى متأخرا بعد ان مات الآلاف من الشهداء السوريين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق